تربَّى فيليپ يانسي في عائلةٍ محافظة من الجنوب الأميركيّ، وكان يميلُ إلى النظر إلى الله على أنَّه ‘‘شرطيٌّ ساخط يبحثُ عن أيِّ شخصٍ يحاول التمتُّع بحياته ليقبضَ عليه’’. هكذا يُعبِّر يانسي عن ‘‘تعافيه’’ من كنيسةٍ أدَّت ممارساتُها إلى ترسيخ هذه الصورة الخاطئة عن الله.
وينعكسُ هذا في ما قالَه مرَّةً: ‘‘أنا أؤلِّف كُتبًا لنفسي. أنا حاجٌّ أتعافى من التربية الكنسيَّة السيِّئة، وأبحثُ عن الإيمان الذي يجعلُ تابعيه أكبر لا أصغر. أشعر بعرفانٍ غامرٍ لتَمكُّني من وَضْعِ كتاباتٍ حيَّة في ما يتعلَّق بالأسئلة التي لطالَما أثارت اهتمامي’’.
للمؤلِّف عدَّة كتبٍ منشورة، وقد تُرجمَ منها إلى العربيَّة من أوفير للطباعة والنشر كتابَي : ‘‘عندما لا تمطر السماء’’، و‘‘بالكاد نَجوت’’.
الجزء 1:
أين الله؟
ويعودُ السؤال
عيد الميلاد المكبوت
الجزء 2:
‘‘أريدُ أن أعرفَ السبب’’
أوَّلًا الهزَّة، ثمَّ الموجة
وجهُ المأساة
لماذا؟
رجاؤنا الوحيد
تحوُّلٌ في التركيز
ابحَثْ عن مساعدين
لا تُلحِقِ الضَّرر
الجزء 3:
عندما استغرقَ الله في النَّوم
لماذا هذه الوحشيَّة؟
عالمٌ ضريرٌ بلا أسنان
صرخاتٌ تطلبُ المساعدة
داخل الحيّ
بصيصُ الأمل
افتداءُ الألم
مجالٌ للنُّموّ
الجزء 4:
شفاءُ الشَّرّ
بلدةُ الحزن
داخل مَركَز الإطفاء
تحدِّي الإيمان وتَوكيده
إيقافُ الحياة
مفهومان عالميَّان
أسئلةٌ صعبة
أيُّها الموت! لا تفتخرْ بما صَنَعْت
الجزء 5:
ثلاثةُ اختباراتٍ متطرِّفة
شكرٌ وتقدير
المصادر